الوسم: احمد يوسف التاي

  (1) سررتُ بالبيان الرسمي الذي أصدرته الحكومة وهي تعلن أنها لن تأخذ الناس بالشبهات والأقاويل والوشايات..وسررتُ لاستنكارها قائمة اسماء مواطنين تم تداولها على أنهم متعاونون مع ميليشيا الدعم السريع… الحكومة لم تكتف بذلك بل حذرت من تشويه سمعة الجيش والحكومة بمثل هذا العمل.. هذا هو الموقف الذي يجب أن تكون عليه الدولة ..فالدولة التي… متابعة قراءة أحمد يوسف التاي يكتب: ذلك ما كنّا نبغ

  أطلقت السلطات السودانية  سراح رئيس التحرير بالإنابة بموقع “صوت السودان” الاستاذ  أحمد يوسف التاي بعد فترة من الاحتجاز. وعبّرت الأوساط الصحفية والإعلامية عن ارتياحها لقرار الإفراج، معتبرةً إياه خطوة في اتجاه حرية التعبير والصحافة في البلاد. وجاء قرار الإفراج بعد مطالبات من زملاء المهنة والنقابات الصحفية، التي دعت إلى احترام حقوق الصحفيين وحرية الإعلام.… متابعة قراءة السلطات تطلق سراح رئيس التحرير أحمد يوسف التاي

نفرد هذه المساحة اليوم للمستشار القانوني الضليع الأستاذ الطيب مضوي شيقوق والذي أدلى بدلوه معقباً على ماورد بمقالي السابق الذي تناولتُ فيه بعض التحديات الأمنية التي تمثل إحدى الشواغل المزعجة لإنسان ولاية سنار عامة ولمحلية الدندر خاصة..معاً إلى تعليق الأستاذ الطيب شيقوق والذي جاء فيه : بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذ أحمد يوسف التاي المحترم،… متابعة قراءة أحمد يوسف التاي يكتب: المستشار القانوني الطيب شيقوق يعقب

  (1) “اللهم عليك بالقحاطة، اللهم عليك بالكفرة الشيوعيين ومن شايعهم، اللهم مزقهم شرّ ممزق، اللهم دمرهم اللهم إنهم لن يعجزونك..الخ..).. كان ذلك دعاء لأحد خطباء المساجد في نهاية خطبة الجمعة.. وأُشهِدُ الله أني لم أسمعه يدعو على “الدعم السريع”، فقد جعل دعاءه كله على من سماهم “القحاطة” والشيوعيين والكفرة والملحدين.. فيابخت الدعامة بأئمة تمت… متابعة قراءة أحمد يوسف التاي يكتب: متى يعي ديوك المسلمية الدرس

  (1) كثيراً ما تناهى إلى أسماعنا، وكثيراً ما رأينا بأم أعيننا أن بعض المكلفين بدفع أموال الزكاة يتهربون من دفعها كما يتهربون من دفع الضرائب، ويسلكون طرقاً للإحتيال وينسجون سياجاً من الذرائع والحيل..لكن مالم اسمعه ولم أألفه من قبل، سمعتُه في مدينة الحواتة…سمعتُ رئيس لجنة المكلفين (دافعي الذكاة) الباقر الكبسور وهو أحد أعيان المدينة… متابعة قراءة أحمد يوسف التاي يكتب: الوجه الآخر للحواتة غير الإغاثة

(1) لم أرى في حياتي شخصاً يتضايق من الإطراء والثناء عليه خاصة من مرؤسيه أو ممن عندهم لديه حاجة مثلما كان الراحل الأستاذ محمد محمد أحمد كرار رئيس تحرير صحيفة الشارع السياسي ..كان الرجل يمور صدره غضباً ويضيق ذرعاً بمادحيه، ولا يستقبح شيئا أكثر من الإطراء والتقريظ ولايحتقر شخصاً أكثر مما يحتقر مادحيه في حضوره… متابعة قراءة نبض للوطن.. أحمد يوسف التاي: المسؤول الفاشل والعمدة المستهبل