الكتاب

عبد المنعم شجرابي يكتب: تاني غلبناهم

أضرب وآهرب

 

••• زمان غلبناهم وخرجنا نغني ونهتف ( نحن برانا بنغلب غانا ) وتاني يوم الثلاثاء ( دبلنا ليهم ) وتاني غلبناهم وتالت ورابع ( لو جوونا حنغلبهم ) فالانتصار على غانا له حلاوة وعليه طلاوة
••• جيشنا الأخضر دخل الملعب ( فوق راي ) دفاعاته قالت ( حنسد الباب ) واسألونا عن النظافة والقوات الهجومية التزمت بكسر دفاعات غانا جيشنا الأخضر قرر ونفذ وكما أراد كان سيداََ له السيادة
••• نقطوها .. دقوها .. ساقوها .. دسوها .. غمتوها .. هذه كلمات يعرف الكرويين معانيها جيداََ مارسها أولادنا والكرة سعيدة بين أقدامهم ضرباََ باليمين والشمال ( فوق تحت ) أرض جو
( وأحلى من كده مافي )
••• على أنغام الدلوكة والوازا والطار والقنقا والآلات الوترية وآلات النفخ والايقاع حول شبابنا الكفر وتر ( ودقوا الجلد ) وطوعوه وأطاعهم ( ونوتوا ) المباراة مقطوعةٌ موسيقية
••• عاوز اكتب عشان فرحان وعشان فرحان ( ماني قادر ) عاوز أقول يا رفاق الغربال أعدتم لرفاق جكسا شبابهم أعدتم الزمن جميلاََ زرعتم فينا حلاوة القادم ربنا يحفظكم ويحفظ سودانا من كل شر
*( تعظيم سلام )*
..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى