قامت ميليشيا الدعم السريع بتصفية (40) مدنيأ وجرح العشرات بقرى ديسا وبئر مزة بشمال دارفور ومعسكرات النازحين وتشريد ما تبقى من السكان بعد حرق (16) قرية التي يعيش سكانها الآن اوضاعأ ماسأ وية بين الكهوف والخيران.
واوردت كتلة النازحين واللاجئين السودانيين في بيان لها اسماء القرى التي تعرضت للحرق والتقتيل والتشريد، وفيما يلي اسماء القرى المنكوبة:
١/حله خلوة
٢/حلة ابوزكريا
٣/حلة ابوموسى
٤/حله هارون
٥/حله امو
٦/حلة ادم حمدون
٧/حله ابو جمعة
٨/حلة محمد ابوتى
٩/حله كلميت
١٠/حلة قصوب
١١/حله ادبو
١٢/حله إسحق طاهر
١٣/حله إدريس دقو
١٤/حلة صديق برا
١٥/حله عبدالله أبكر
١٦/حلة بكاوري
وقال البيان: ولازال حتى اللحظة تواصل الميليشيا المزيد من الانتهاكات دون المراعاة لحقوق كبار السن والعجزة والأطفال والمرضى الذين يعانون أشدة المعاناة من فقدان للماوى تارة والعناية الطبية وانعدام الأودية تارة اخري.
وأضاف:كتلة النازحين و اللاجئين السودانين إذ تعبر عن بالغ قلقلها ازا هذه الانتهاكات وتناشد المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان الالتفات تجاه هذه الانتهاكات التي تمارسها الجنجويد ضد سكان تلك المناطق
كما نجدد تاكيدنا ان مليشيات الدعم السريع ظلت على الدوام تستهدف سكان تلك المناطق بطريقة انتقائية و عنصرية بغية ممارسة الابادة الجماعية التطهير العرقي ضد السكان المدنيين.
إسماعيل ابراهيم ادم الناطق الرسمي باسم
كتلة النازحين و اللاجئين السودانين
9/أكتوبر /2024م