اولت وسائل الإعلام العالمية إهتماما واسعا وأفردت مساحة واسعة لوفاة أكبر إنسان على وجه الأرض، تلك المعمّرة الإسبانية “ماريا برانياس موريرا” التي ماتت عن عمر 177 عاماً و 186 يوماً .
وتبارت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي على مضمار نقل اهم الأحداث التي عايشتها (ماريا)، منها على سبيل المثال :
– الحرب العالمية الأولى
– الحرب العالمية الثانية
– جائحة الأنفلونزا الإسبانية 1918م
– الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن الماضي
– إلقاء القنبلة الذرية على هيروشيما وناغازاكي 1945م
– المحرقة النازية 1941 إلى 1945م
– هبوط الإنسان على القمر 1969م
– اغتيال الرئيس كينيدي 1963م
– سقوط جدار برلين 1989م
– تفكك الاتحاد السوفييتي في أوائل التسعينيات
– حرب الخليج الأولى والثانية
– جائحة كورونا (أصيبت بالفيروس ونجت من الموت
ونسبت صحيفة الكاردينال البريطانية لماريا قبل عام من وفاتها الأقوال التالية :
أعتقد أن سبب طول عمري يعود لعدة أسباب:
– الابتعاد عن الأشخاص السيئين
– تنظيم وترتيب الأمور
– العيش في هدوء بعيداً عن الصخب
– التواصل مع العائلة وعدم مقاطعتهم
– الاستقرار العاطفي
– الابتعاد عن كل مسببات القلق
– عدم الندم
– العيش بإيجابية