هو سعادة الفريق الركن ياسر العطا الذي كتبنا عنه ضمن مقالات سابقة في غير ما مرة
ياسر العطا ….
مساعد القائد العام وعضو مجلس السيادة
وياسر العطا هو الذي كان رئيساً للجنة إزالة التمكين في عهد قحط البائدة
هو ذات الرجل الذي ما زال يطارها باللعنات والكلام الذي لا يقبل القسمة على إثنين
هذا الرجل ….
(برأيي) هو أفضل من عبر عن أشواق وآمال هذا الشعب الكريم وأفضل من سمى الأشياء بمسمياتها بلا مواربه ولا مُداهنة فأصبحت كلماته هي الترياق الذي يُريح الشعب السوداني المتوثب الى ساعة النصر .
تحدثنا عن ياسر الشجاع القوي الوطني وتحدث جنوده عن الجنوب وعن الأحراش و عن نُبل النوايا وصدق الرجال فكان ياسر أولهم
فياسر أول من إعترف بخطأ حل هيئة العمليات بجهاز الأمن الوطني وإعتذر
والإعتذار شيمة الشجعان
و ياسر أول من تفوه وعلى الملأ بالسبابة في وجه دولة الامارات مُتهماً إياها بالضلوع في دعم التمرد
و ياسر ما إنفك يلعن العُملاء أينما كانوا
و ياسراً ما زال يُرسل الرسائل للأحزاب الطامعة في السلطة و بإحداثيات لا تُخطئ الهدف
ان لا (تتعشم) في إدارة الفترة الإنتقالية
وياسر (نُقل عنه) حراكة وتفقده للمقاومة الشعبية بصورة راتبه يتعهدها ويتمم نقصها كما يتعهد مرؤسيه في القوات المّسلحة
و ياسر ليس من قاموسه
(دعني أفكر)
فهي كلمة واحده
ثم (طبلة وجنزير)
لذا يهاجونه …
وسيهاجمونه كلما تحدث
ويحاولون ذرع الفتنة و يروجون بأن هناك إزدواجية داخل قيادة الجيش من نسج خيالهم المريض
و ياسر كلما تحدث أكد أن لا خيار لهم إلا ثقتهم في نصر الله ثم التعويل على السند الشعبي الذي إنتظم البلاد
و ياسر …
و دون غيره من قيادات الجيش
لم يمل تكرار جملة …..
لن يفلت أحداً أجرم في حق هذا الشعب من العقاب
لن ننتقص من أقدار الرجال من قادة القوات المسلحة فكل مُيسر لما خُلق له ولكن برصدنا لأحاديث الرجل نستشعر بأن الفريق ياسر (زول)
(قيافة وفايت الناس مسافة)
والراجل فعايلو يبينن لك طبعو
أنا ود الخلا البعرف أسودو وضبعو
أو كما قال العبادي على لسان طه البطحاني ،،،،
أمسية الأثنين ٢٩/أبريل ٢٠٢٤م