عمار عركي يكتب.. قريباً .. “قحت” تطلب زيارة البشير
*مجموعة الحرية والتغيير فى نسختها الثانية الخائنة للنسخة الأصلية ولمجلسها المركزى ، وفخامة الإسم لا تدل على ضخامة الجسم ، هكذا ظنت ” اربعة طويلة” لحظة السرقة.
* دارت الأيام ، والمجلس المركزى ، فقد مركزيته بذهاب “فولكر وحميدتى”، وتاه بين العواصم ، “وجلس” مع الجميع من غير فرز ينشد ما سرقه من مركزية وسلطة وكما (تُدين تُدان) ، وكل ما يُنبت من سرقة وخيانة فميزان الإنصاف أولى به ، و ( العملتو قحت لقتو فى جلدا).
* بعد ما سخًن ” الجِـلد و الجًـلد”
مع قحت ذهبت ” تتحكك” فى كل العواصم بغض النظر كونها عواصم (أشواق ام اشواك ؟) ، إنطلاقا من عواصم الأشواق ، ( نيروبى ، أديس ، كمبالا ، بروكسل), فخاب مسعاها ، ووصلت بخفي حنين عواصم (الأشواك) فصدتها القاهرة ، قطر وبدبلوماسبة (شوكية) تركت الصد والوخز بالشوك لأهل الشأن المقيمين بآراضيها ، أما الكويت ، فحافظت على طاهرة وسلامة آراضيها من عدوى (حمى إيبولا الحكحكة).
* ففايروسات ،( قحت) الناقلة لمرض ( نقص المناعة الوطنية) ، لأ ( خلقة لها ولا أخلاق) لا مبدأ لها ، ولاخجل أو حياء ، وليس، بعد العمالة ذنب سياسى ، وليس بعد الإنتهازية موقف أخلاقى ، و ( الشاف “قحت” تتحكك فى حيطة سجن البشير ما كضب)