الكتاب

عبد الماجد عبد الحميد يكتب.. هل تذكرون الرشيد سعيد ؟

إنه أحد خوازيق فترة حكومة حمدوك .. بعد سقوط عهد رفيقه ، قضي أياماً من الاختفاء الإختياري داخل بيت آمن بالخرطوم ..خرج بعدها متجولاً بين الخرطوم وباريس ..

  • هذه الأيام يشارك في ورشة تقييم وتقويم الأجهزة الأمنية والعسكرية السودانية ..هذا ليس الخبر ..الخبر أن الرشيد سعيد يشارك في هذه الورشة بصفته خبير أمني وإعلامي !!
  • نعم ..خبير أمني وإعلامي ..
  • الرشيد سعيد وأمثاله من عواطلية ومرتزقي المنظمات الأجنبية هم من يقودون منذ فترة دفة الاتفاق الإطاري ويقدمون كامل خدمات العمالة والإرتزاق لوكلاء وخبراء أجهزة المخابرات العالمية لتحديد مسار وطن اسمه السودان في قادم السنوات ..
  • العيب ليس في الرشيد سعيد وأمثاله ..العيب في قيادات الجيش السوداني التي منحت وتمنح أمثال هؤلاء الأدعياء حق المشاركة بصفة خبراء أمنيين .. والحقيقة أنهم يملكون بطاقات أخري لم تخضع للفحص الأمني والعسكري بتواطؤ وصمت من قادة داخل المؤسستين الأمنية والعسكرية !!

الرشيد سعيد يعقوب …كان ساكن ف بيت والده ف شارع 61 فى العمارات  الى ان تم  بيع  لمنزل  …أسالوا عنه ناس الحلة .وانا امسك عن سيرته …….

هرب الى فرنسا وتزوج بنت الضابط الشيوعى بابكر النور الذى اعدمه نميرى   لاعتراصه على تطبيق الشريعة .

هو عضو ف الحزب الشيوعى الفرنسى ويحمل الجنسية الفرنسية.

لا علاقة ولا خبرة له بالاعلام ولكن قام حمدوك بتعبينه وزير الاعلام فقام بالغاء نقل صلوات الجمعة والغى اذاعة الاذان واوفف 41 برنامجا دينيا كانت تفدم من قنوات السودان الفضائية .

بعد ( انقلاب البرهان)  هرب الى السفارة الفرنسية واختبأ بها ولم يظهر الا بعد اعلان الاطارى …….

من اقواله : انا ليست لدي مشكلة فى ان تصاحب ابنتى من تشاء من الشباب ..وقوله : الحجاب تخلف….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى