*** الخردة لم تعد قاصرة على الآليات العسكرية ولا السيارات المدنية المدمرة .. الخردة دخلتها حواجر حديدية وأعمدة وفناطيز وصهاريج ضخمة واقفة ازالة حديدها يحتاج الحديد .. الخردة أطنان وأطنان
( على قفا من يشيل )
*** من الجائز جداً أن تسمي الحركات المسلحة ضباطها بالرتب العسكرية السابقة فبعد الملازم اليوزباشي وبعده الصاغ ثم البكباشي والقائم مقام والأميرلاي ويبقى اللواء لواء في انتظار الترقي ( السريع ) لفريق ولا مشكلة طالما الفريق يرقي نفسه ( أمام المراية ) مشير
( متى ما حكم المزاج )
*** الرياليون والبرشلونيون ( الضدان ) سيتفق الكثيرون منهم على الوقوف مع باريس سان جيرمان وآخرون منهم متفقون على الوقوف مع الارسنال ولا أقول المصائب يجمعن المصابينا دعوني أقول الخسائر يجمعن الخاسرينا وفي كرة القدم
( سيدي بي سيدو )
*** اللافت أن ( اللي يسوى واللي مايسواش ) يخاطب الشعب السوداني مباشرة بعبارة ( أيها الشعب السوداني البطل ) وآخرون منهم يسرقون ( اجماعه ) على رأيهم ويا هؤلاء بربكم توقفوا
( كترتوا المحلبية )
*** الهلال اليوم على ( صفيح ساخن ) أمام كيهيدي الموريتاني والأهلة ينتظرون ( عطر النتيجة ) و ( حلاوة الأداء ) الأهلة راغبون في ( الحسنتين )
وأصحى يا فلوران
( أصحوا يا أولاد )
*** صبرنا على الموت صبرنا على الجوع صبرنا عل الشفشة وقطع الكهرباء والموية والحمدلله صبرنا يا شدرابي ود خيتي ست الجيل وصبرنا الما كمل راجي تغيير الحال
بت أحمد صبرتم ومن صبر ظفر بت أحمد ربنا يحفظك ويملا جوفك صحة وعافية
*** التنوع نزل على كثير من بلاد الله ( برداً وسلاماً ) وعلى بلدنا ( نار ذات لهب ) نار نار
( ولا زالت النيران مشتعلة )
*** كتبت وكررت عن جمال المجتمع الرياضي وأكتب ومشهد هذا الجمال أمامي في زواج د.سارة كريمة ( الحبيب تكعيب ) عباس الشفيع وألوان الرياضيين كلها ( تتمازج ) أفخر وأفاخر أن لي في هذا المجتمع اخوة لم تلدهم أمي ( محترمين ) تعاضدنا وتكاتفنا
( في الحارة والباردة )
*** واحد عامل عمدة وليس عمدة
وزول ( يلعلع ) وينطق وليس بناطق رسمي
وزول عامل وكيل وليس بوكيل
وده كلو ما مشكلة، المشكلة في الزول
( الرابط مكنة رئيس )
*** تحت الحرب كل شئ متوقع متوقع متوقع وأي مسؤول يستبعد وقوع أي صغيرة أو كبيرة كانت يتساوى بذلك مع الطالب ( الراسب في القرآن ) ومقسماً أن السور الجات في الامتحان
( من خارج المصحف )
*** اللهم ارحم والدينا وجميع موتانا واشف مرضانا وعاف مبتلانا وأصلح حالنا وحال بلدنا وأعدنا إليه وأعده إلينا آمناً مطمئناً ..
عبدالمنعم شجرابي ..
