
*** اسمها وزارة الشباب والرياضة بلا تنظيمات شبابية تقف عليها .. والرياضة بالبلاد كرة قدم ( وبس ) مسؤولة عنها الاتحادات الولائية والاتحاد العام ولو كانت هناك لعبات أخرى فهي مسؤولية اللجنة الأولمبية ولا اسأل عن الملفات التي تستقبلها السيدة الوزيرة وفقط أسأل عن دور ( منتج ) وزارة الشباب والرياضة قبل وأثناء الحرب ؟؟
*** أعفت الدولة الرسوم الجمركية على الأجهزة الكهربائية والأثاثات المنزلية على المستوى الشخصي وليتها ألحقت الإعفاء بإعفاء ( شوية ) أطنان من الأسمنت وعدد من ( السيخات ) فالمنازل المدمرة تحتاج لها حتى تدخلها الأثاثات والمعدات الكهربائية
( والكلام ما داير كلام )
*** الله الخبير العليم يعلم وحده كم عدد المدربين الذين دخلوا المريخ وغادروه وقطعاً علة المريخ ليست في المدرب علة الأحمر في ( طقسه ) الحار جداً صيفاً والبارد شتاءً وممطر طوال أيام السنة بخلافات ( عشعشت ) وتعيش فيه
وكان الله في عون الأحمر الوهاج
*** باقة ورد لأبناء الوطن بالخارج الداعمين للأهل بالداخل باقة ورد ندية ( للشايلين الشيلة ) بطيب الخاطر والحب الجميل
*** إلى متى يحرم ( المباركان ) مبارك المهدي ومبارك أردول والتوم هجو وشيبة ضرار الناس من طلعتهم البهية التلفزيونية ؟؟ إلى متى إلى متى ؟؟
*** أولاد الحلة ساوين النفير من بيت لي بيت يبنوا المكسر ويصلحوا الأبواب والشبابيك ويطلوا الحيط والحريم يا شدرابي ود خيتي ست الجيل يرمن القراصة ويعوسن الكسرة والحمد لله اتصلح الكتير من الخراب ..
يا سلام يا بت أحمد على التعاون والمساندة والمساعدة
بت أحمد ربنا يحفظك ويملأ جوفك صحة وعافية
*** لقطة الأسبوع ( الحايمة ) على وسائل التواصل لمشجع بأحد ميادين بورتسودان وهو يطارد الحكم بسكين أعادت ( في الاتجاه المعاكس ) مشهد الحكم عثمان أحمد البشير الذي صوب مسدسه نحو الجمهور المندفع عليه برصاصة في الهواء بعد نهاية المباراة فهرب ( وعرد ) الجميع وفي جلسة محاكمته ( لفعلته التي فعل ) سأل قاضي المحكمة مولانا عبدالتوم المتحري هل المسدس مرخص ؟؟
فأجاب بنعم فواصل قائلاً: “القضية لا تحتاج لشهود فقد كنت حاضراََ المباراة وموضوع البلاغ والمتهم كان في حالة دفاع عن النفس” وأمر بشطب البلاغ ومن يومها ظفر الحكم عثمان يرحمه الله بلقب ( ديجانقو )
*** العليقي لا يستحق الهجوم عليه والسوباط يستحق الشكر والثناء وعلى أي حال تعاملوا ايها السادة مع مجلس الهلال في ( المدح والقدح ) كتلة واحدة وبشئ ( حقاني ) وهذا ما لزم التنويه
*** من حكاوي الزمن الجميل أن الأم ذهبت ( مجرورة من نخرتا ) لتخطب لابنها فتاة اختارها وهي تكرهها عمى (مكجناها شديد ) بعد تقديم الطلب قالت أم العروس: أدونا يومين تلاتة نسأل منو
فوقفت الأم: ( مصفقة ) لو دايرين تسألوا منو اسألوني أنا ولدي وعاق .. ما بسمع كلامي .. يشرب العرقي .. ويلعب القمار .. ويساهر ويدين وما بسدد الدين وسجمان ورمدان أها دايرنو ولا ما دايرنو
وبدوري خلوني اسأل الناس ديل دايرين الناس ديك ولا مادايرنهم
*** اللهم ارحم والدينا وجميع موتانا واشف مرضانا وعاف مبتلانا وأصلح حالنا وحال بلدنا وأعدنا إليه وأعده إلينا آمناً مطمئناً
عبدالمنعم شجرابي ..