أثار خطاب القائد العام لقوات الشعب المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة، موجة من غضب “الإسلاميين”، وعضوية حزب المؤتمر الوطني المحلول.
ورصد “صوت السودان” ردود فعل غاضبة بمواقع التواصل الاجتماعي من جانب بعض كوادر الحزب والإسلاميين عموماً.
وتركز نقد خطاب البرهان من جانب الاسلاميين على الجزئية التي ترك من خلالها الخطاب الباب مواربا لقبول قوى الحرية والتغيير ومشاركتها في السلطة إذا تخلت عن تأييد ميليشيا الدعم السريع.
وعبرت تدوينات الاسلاميين بمواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية الإلكترونية عن مخاوف عودة حمدوك وقوى الحرية والتغيير للسلطة.
