••• الدعم السريع ولد طفل ونشأ (مدلل) في يده ملعقه من ذهب و(مدلع) طلباته مستجابة وانتحر (مراهقاََ) مشيعاََ باللعنات.
•••احترم لملتقى الهلال الاجتماعي مبادرته التكافلية في علاج الكابتن علي قاقزين وليته توقف فعلاج كابتن الفريق في عهد البطولات و الانتصارات امر من صميم واجبات الهلال ورئيس النادي الاخ هشام السوباط (بالإشارة يفهمُ).
••• السوداني سوداني بسودانيته.. ووطني بوطنيته.. (والمفتري) هو من يسلب السوداني الوطني الحر من وطنيته ويفرض نفسه وصياََ عليه.
••• بمتندى الشريف يوماََ ويوم آخر في احتفالية صحيفة المقرن ببلوغها الشهر السادس تحدث المتحدثون هنا وهناك عن سودان ما بعد الحرب شكراََ أوخوتي الكرام عثمان علي (الثريا) ودكتور د. شذى عثمان ود.عمار زكريا وانتم تدعونني لسماع ما يرضي وطني العزيز عبر ما يرضيني.
••• عشنا ايام اتقاسمنا فيها الزيت بالحقنه واللبن بالكبايه اتقاسمنا فيها الرغيفه والدقيق بالكوريه وقطعنا الصابونه عشنا يا شدرابي ود خيتي ست الجيل ايام صعبه شديد والحمدلله اسي جانا من ربنا الفرج الكبير بت احمد اثابكم الله على صبركم ان بعد العسر يسرا بت احمد ربنا يحفظك ويملأ جوفك صحة وعافيه.
••• عاد للاغنيات طعمها… عاد للأفراح لونها عادت الحياة للحياة اللهم زد وبارك.
••• ليطمئن قلبي فإن كان الجهاز الفني للهلال ومجلس إدارة النادي يرى ان لا حاجة للفريق بمحترف من الوزن الثقيل فاليطمنوني
(جزاكم الله خير) .
••• ياحليل الفكي (السوالكم الحجبات) يالحليل الفكي (الجاب ليكم العرقي).
••• طالما انت تحب وطنك وتعزه وتفتديه (امسك قوي) وما تخلي غيرك (يصنفك) أو يبيعك أو يشتريك.
••• كانت (حبة شهرياََ) واصبحت حبة كل (ثلاثة أيام) وباتت حبة كل (تمنيه ساعات) وأصبحت الآن (حبة عند اللزوم) هكذا تعامل الجيش مع الدعم السريع وهكذا كان التحول
(وانتهى الدرس يا غبي).
••• لحظة دخولي لسفارتنا بالقاهرة وانا اتحسس بطاقتي الصحفية تذكرت تلك الطرفة والمحامي الذي يعمل مع الراحل غازي سليمان بمكتبه يسأله: “يا مولانا انا ماشي المستشفى البطاقة بتدخلي فرد عليه الاستاذ غازي بسخريته:”البطاقة دي ما بتدخلك الا النار” اسأل الله ان تكون بطاقاتنا سيماءٌ في وجوهنا من أثر السجود وتدخلنا جنات الرضوان.
•••اللهم ارحم والدينا وجميع موتانا واشف مرضانا وعاف مبتلانا وأصلح حالنا وحال بلدنا وأعدنا إليه وأعده إلينا آمناً مطمئناً.
عبدالمنعم شجرابي ..
