الكتاب

عبد الماجد عبد الحميد يكتب

■ لم يحالفني التوفيق في الزج بخبر مقابلة الفريق البرهان رئيس مجلس السيادة للبروفيسور حاتم مدير جامعة أفريقيا العالمية ضمن استشهادي بعدد من اللقاءات والمقابلات التي تستهلك وقت القائد العام للجيش بلا طائل ..

■ اعتذر عميقاً لمدير جامعة أفريقيا العالمية .. وأعتذر أيضاً لكل خريجي الجامعة الذين يسدون عين الشمس بطول الدنيا وعرضها عامة .. وأفريقيا خاصة حيث أحدثت جامعة أفريقيا تحولاً تاريخياً لايمكن قياس أثره بوسائل العد والحساب المألوفة ..

■ واعتذر لكل العلماء الأجلاء الذين زينوا بعلمهم الغزير جامعة أفريقيا العالمية وأناروا دروباً بالنور والهدي وغزير التجارب ..

■ لاينكر دور جامعة أفريقيا إلا مكابر .. وهي بهذا تستحق كل الاحتفاء والتقدير وتحتاج للإهتمام من قيادة الدولة في أعلي مستوياتها ..

■ هذا بمثابة اعتذار من القلب لجامعة أفريقيا ومنسوبيها .. لم أكن موفقاً فيما ذهبت إليه .. وأسأل الله أن يلهمنا الصواب ونسأله أن يخلص نوايانا ويحسن خاتمتنا في الأمور كلها وهو ولي ذلك والقادر عليه ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى