*** من دار السلام عاصمته الافريقيه سافر الهلال شايل ( الزواده ) ثلاثه نقاط وهدفين لا فيهم ( شق ولاطق ) ووضعهم ( خماره ) طمحا وطموحا فى الزيادة التى كان يحسبها اليوغندى بعيده ويراها الازرق قريبه
*** نزل الهلال عاصمه اخرى من عواصمه وكان الهدف ( محطه سته ) والطريق اليها كان ( كمين ) دفاعاته قويه ( دورياته ) متحركه مزود ( بالقناصه ) محشود الى جانب الوطنين بالاجانب
*** كانت القوة الزرقاء اقوى حسبت الحساب وخططت .ورسمت .شالت وختت .. والمسطرة .والمنقله. والبرجل رقمت
*** عبر الهلال ووصل الى ( محطه سته ) بطريقه عجيبه ازهلت المراقبين والمتابعين وهو يختار الجانب ( الموسيقى ) وعبر اوركسترا وعازفين مهره ( حول الحكايه ) الى قصيدة . ومزيكا .وطرب
وطار وقيثار . وايقاع . ودلوكه. ( وحاجه تانيه ) فى الطريق ( لحاجه جايه ) وان شاء الله الجايات اكتر من الرايحات
*** امبارح ومن هذه الزواية طالبت ابنائى ابطال الهلال بالفوز او الانتصار والى الان ماعارف اى خيار احتاروه وعلى ما اعتقد انهم اختاروا خيار ثالث هو ( الفرح المجنون ) وجعلونى وفى غرفتى رغم ( وجع الكرعين ) ارقص. وانطط . واكورك كما فعلوا هم بغرفه اللاعبين وياسلام عليكم ياسلام عليكم شباب الهلال الغر الميامين . الشفوت . الابطال الرائعين
دمتم باى من الخيارين ( فائزين او منتصرين )
وبكم دمنا فحورين
ومبسوطين وفرحانين
وهلالاب والاجر على الله
عبد المنعم شجرابى