من المقرر أن تبدأ جلسات المؤتمر الذي دعت له القاهرة القوى السياسية في السودان في السابع من يوليو المقبل.
وتأتي المبادرة المصرية لإنهاء الأزمة السودانية والتوصل إلى سياسي عبر التفاوض بعد تعثر محادثات جدة في مايو الماضؤ بسبب عدم تنفيذ ميليشيا الدعم السريع أحد أهم البنود المتفق عليها وهي الخروج من منازل المواطنين وإنها احتلالها .
وينتظر أن يبحث المؤتمر سبل إيجاد تقارب بين القوى السياسية حول إيقاف الحرب وبناء السلام الشامل.
وكانت القاهرة الحكومة أعلنت في وقت سابق عن عقد مؤتمر للقوى السياسية السودانية بحضور الشركاء الإقليميين والدوليين للوصول لمعادلة سياسية تنهي الحرب الدائرة الآن.