وصل كل من علي يعقوب ، والنور قبة ، وجدو حمدان ابوشنوك الي مدينة مليط 120 كيلو من الفاشر بعد ان هربوا من الميدان في الفاشر تاركين مليشياتهم بين القتيل والأسير.