الكتاب

عمار العركي يكتب.. الثبات والنصر لولاة الشرق.. وللخونة القصاص والشنق

* كلما زاد مد المقاومة الشعبية وتصاعد إعداد عدتها وعتادها لإرهاب أعداء الله والوطن ، كلما زاد الرعب والخوف لدي الخونة المحليين والمرتزقة الأجانب في صفوف الملشيا ، فيتداعى لها حليفها السياسي بمزيد من العمالة والخُزي من أجل انقاذ مصيرهم معاً والفكاك من دائرة مصيدة المقاومة التي تطبق وتزداد ضيق عليهم يوماً بعد يوم.
* ففي شرق السودان تداعي للملشيا (صالح عمار )، وما ادراك ما صالح؟ فك رقبة الملشيا من مقصلة المقاومة ، فعمالة الاسم تُغني عن التعريف ، وهو يصدر “شئ” وصفه ببيان كمتحدث عن “شئ”
سماه عمار
“القوى المدنية لشرق السودان” بشأن “أشياء” سماها بالتطورات الاوضاع قال فيها “أشياء” غريبة و عجيبة عن المقاومة الشعبية بشرق السودان و…. الخ، المهم خلاصة “الحنك والطلس ” عمار الغير صالح داير يقول ( مقاومة الشرق دي لو ما انطفت معناها الترابة في خشمنا والرماد كال زولنا حميدتي وقواته).
* المهم ، فلندع هذا الكائن البشري الذي ملأ حيزاً من الفراغ الإعلامي المتروك سهوا ، وتجشأ فائض من عمالة ، ونتوجه للأهم :-
* السادة ولاة الولاية الشرقية، خاصة القضارف ، امضوا في سعيكم الوطني ، وسارعوا بإكمال إجراءات تكوين و تقنيين وتأمين المقاومة الشعبية ، خاصة كتيبة ( العمل الإعلامي الخاص) حتي تقضي علي ضنين الذباب المزعج في أذن فيل المقاومة الشعبية .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى