اضرب واهرب ..عبدالمنعم شجرابي .. حاجة آمنة اتصبري
* بدأت الجهات المسؤولة في إعداد الموازنة للعام الجديد والتي قطعاً ستكون مختلفة عن أعوام سبقت بسبب ظروف الحرب وليتها وتقديراً لهذه الظروف لا تكون ( حصو ) يرمى به على رأس المواطن ولا ( حريق ) يحرق الديار ( المحروقة ) ولا ( دانات ) تتساقط فوق معيشته
( الخوف ) من أرقام الموازنة ( يخوف ) من ضرائب وجبايات قادمة
( وللمواطن رب يحميه )
* ساعات ويخوض الهلال الخاسر لمباراته الأفريقية الأولى مباراته الثانية وبالحساب فالمباراة وإن قبلت ( القسمه على اتنين ) لا تقبل للهلال غير النصر واللقاء وإن كان مباراة لاعبين إلا أنه ( امتحان ملحق ) لفلوران الذي وعد بنصر وليت وعده لا يكون غرورا
* دعوات الزيجات والأفراح بالقاهرة وما أكثرها هذه الأيام وليالي الأفراح متنوعة ما بين فرح ( فرِح ) وفرح ( خجول ) وفرح ( صامت ) أطنان التهاني للعرسان والأمنيات بحياة زوجية سعيدة
* في ارشيفي حوارات صحفية مع سياسين ووزراء وبلا ترتيب اذكر منهم الرائد زين العابدين .. اللواء خالد حسن عباس .. اللواء إبراهيم نايل .. العميد سليمان محمد سليمان .. الفريق شرطة عباس مدني .. د.تابيتا بطرس .. عبدالوهاب محمد عثمان ( دانفوديون ) .. شرف الدين بانقا .. محمد مندور المهدي .. الفريق شرطة عمر الحضيري .. هاشم هارون .. حسن رزق .. ربيع عبدالعاطي .. ماجد سوار .. سناء حمد .. عبدالباسط سبدرات .. د.مريم الصادق .. سارة نقدالله .. ومع آخرين وحوار أعددت له نفسى جيداً مع الإمام الصادق المهدي لم يتم لسوء حظي رحم الله الأموات منهم ومتع الأحياء بالصحة والعافية
* الزول ده لو عارف التاريخ ما كان بيسوي البسوي فيهو ده
الزول ده لو اتلفت وراهو كان عرف يسوي شنو
الزول ده لو سأل ما كان تاه وضاع ليهو الدرب
* يقف أحمد ابن الثالثة أساس على بلكونة شقته ( صباحاً ) حزيناً وانداده ذاهبون إلى المدرسة ويعود إلى حالة الحزن ( ظهراً ) وهم يعودون منها أحمد والده ( مفقود ) بالسودان وأمه تقف على شقيقته المريضة وكل ما يطلبه ستة ألف جنيه يلتحق بها بمدرسة الجيل بالسيدة زينب
( وما تنفقوا من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجراً )
* عن اذنك العزيز شاعرنا الجميل هلاوي عن اذنكم فرقة عقدالجلاد عن اذنك حاجة آمنة
( ويا حاجة ( سيد الشقة جا ) أصلو الشهر روح جري )