شمارات.. سلك | عندها موسم كمان
*ملاحظين انو حوادث السلب والنهب وتسعة طويلة والحاجات البشكل ده
*عندها مواسم كمان
*تلبد كدااااا
*وأول ماتسمع ليها بحل سياسي شارف على أن يصبح واقعاً
*تظهر من جديد
*وبكثافة تتناسب مع مكانة الحل السياسي ومدى قبوله من الجهات (المعنية)
*والجهات المعنية دي طبعاً يهمها جداً أن (يقوم) أي اتفاق يؤدي لاستقرار البلد دي
*عشان كده قبل إعادة إنتاج تسعة طويلة
*طوالي بتلاقي تصريحات من الجماعة إياهم تنبش نبش في (بعضهما)
*ولكني أرى (أنهما) متفقان تماماً ويختلفان شكلاً لنقتنع نحن (الطير ديل) بذلك الاختلاف وننقسم حولهما
*ونصنا يبقى مع ده والنص التاني مع داك
*و(هما) لايدريان أن نصنا لو ندخلوا الطابونة والنص التاني الطاحونة لايمكن أن ننقسم (عليهما) مهما (طالوا) ومهما طال الزمن الذي لعبا عليه دون أن تلتفت قحت (للساعة)
*مناوشات
*تسعة طويلة
*قطوعات كهرباء
*التلاتة ديل لو ماجابن حقهن
*أزمة جاز وغاز وبنزين
*إذن
*لا داعي لتقديم المواطن (كقربان) لأجل إقناع الناس بجدوى (السيدان)
*أيها الناس
*البلد دي ما جهجه باكاتها ودهور لعبها ومسخ كورتها
*غير (الفريقان)
*المريخ والهلال ديل (ضاربين) دعم البلد دي كلو وماجايبين عمار
*بكره يطيروا ويريحونا من الدفع ده
*المهم
*زلزال ضارب الدنيا
*ماتخافوا
*مابجي علينا
*التعدين العشوائي لم يترك شبراً تتزحزح فيهو الأرض دي
*عشان كده الزلزال لوجانا إلا يسكن مفروش
*حتى التعدين عشوائي
*والتصدير كروباوي
*والتهريب علناً
*وتسكت تسكت تسكت بس
*وهاهو ترس الشمال يكتشف مزيداً من الجرائم
*فهل نحاسب دول الجوار؟
*أم نبيد مجرمي الداخل؟؟؟
*وأيهما يضر بالعباد والبلاد؟؟؟؟
*ياحليلك يا الصاروخ الصيني الطاشي زمان داك
*أيها الناس
*في فيديوهات تسعة طويلة المنتشرة
*مرات بتحس بالموضوع زي الفيلم الهندي
*يعني ممكن يجيك مشهد فيهو موتر ماشي في حبل غسيل
*عادي
*أو ناطي من سطوح مركز شرطة على سطح عربة الضحية
*كلو ممكن يحصل
*أصلو في البلد دي أي شي جايز
*بس المابتصدق
*كونو انو يعني
*تشاهد في الفيديو المعتدين يلهبون الضحية ضرباً نهاراً جهاراً ويسلبونها حاجاتها
*والشارع فيهو قريب ألف زول واقف بتفرج
*بالإضافة للزول الصور الفيديو ونشرو
*دي كتيرة
*حااااامضة
*أها
*نجي لي شمارات والي الخرتوم
*كان شفت يا والينا
*أي فيديو طويلة يجينا
*ياخذ مساحتو عندينا
*طوالي تاني يوم الشرطة بتقبضهم لينا
*شفت كيف يا والينا
شمارات الكلب
ننساك كيف والكلب قال مابصدق سوداني واقف يتفرج على مواطن بتنهب قدامو بالنهار… راجعوا الأرقام الوطنية ياناس.
وإلى لقاء