الكتاب
سهير عبد الرحيم تغرد العبرة خانقاني
في هذا العام حطيت رحالي في تركيا بمدينة إسطنبول وفي إسبانيا بمدينة برشلونة وفي الإمارات بمدينة دبي وفي الهند بمدينة نيودلهي و في إثيوبيا بمدينة أديس أبابا و أخيراً الدوحة القطرية.
بعض هذه المدن سبق وزرتها في فترات متباعدة ولكنها تغيرت تماماً الذي يجمع بينها النهضة المستمرة التطوير العمل الإرتقاء حب الوطن والعمل لأجله ….
أفرح لنجاح تلك الدول و لكن العبرة تخنقني بشدة لتشظي وطني و نهبه بواسطة أبناءه العاقين …
مرفق صور للكدايس وهي تتجول و تتمطى وتنام على كاونتر مطار الخرطوم