الكتاب

السفير عبد الله الأزرق يكتب : السوداني يعرف ” صليحه من عدوّه “

خاص صوت السودان

فضلاً أنظر للقائمة ( أ ) أدناه :

صلاح مناع

عبدالله حمدوك

وجدي صالح

السنهوري

جعفر سفارات

مريم الصادق المهدي

اللواء بركة ناصر

خالد عمر ( سلك )

محمد الفكي ( منقة )

الحاج وراق

النور حمد

مرتضى الغالي

ياسر عرمان

رشا عوض

– ورفاقهم الآخرين .

ثم أنظر للقائمة ( ب ) أدناه :

– لأول مرة في تاريخ السودان يعترف ودون حياء ناشطون سياسيون هواة بتلقي رواتبهم من منظمات غربية .

– أكل أموال لجنة التمكين وعدم إيداعها في المالية .

– العمالة للأمارات .

– الأرتزاق من سفارات .

– إبتزاز رجال أعمال وأخذ مئات الألوف من الدولارات منهم حتى لا تستهدفهم لجنة التمكين .

– هاوي Amateur ومهرج سياسي .

– صبياني التصريحات والتصرفات .

– ضعيف التأهيل العلمي .

– عدواني ، ومتسامح إزاء القتل والدماء لأسباب عدة من بينها ميوله الأيديولوجي وإعجابه بأنظمة دكتاتورية تقتل شعوبها .

– مفتقر للخبرات .

– مدان حتى المحكمة العليا بالقتل .

– كذاب .

– لأول مرة في تاريخ السودان تنفق دول على رئيس وزراء وطاقمه .

– متماهي مع الجنجويد ويبرر جرائمهم في حق السودانيين .

– يعيش على ما يلقيه عليه حميدتي أو أخوه .

– منبت الصلة بالأخلاق عامة والقيم السودانية ومفتقر للمواقف الرجولية .

– أثرى بعد حكم قحت واشترى شقة فخمة بالخارج .

– معادي لدين الله ويتسامح مع السدوميين والسحاقيات وذو علاقة طيبة بعائشة حمد .

– جُبنه يجعله يغطي عداءه للإسلام بدعوى العداء للإسلاميين .

– ناشر للكراهية ومتمرس في البذاءة ، ومتهم للشرفاء زوراً بكل ما يشينهم .

– جاهل بالثقافة الغربية وتاريخها ورغم ذلك يدعو للعلمانية .

– إشعال الحرب مع حميدتي ثم الهروب للخارج بدعم من الجنجويد .

– نكرة . لم يسمع احد باسمه قبل 2019 .

– يشعر بعقدة نقص أمام أتفه خواجة .

– عاطل طوال حياته ، عاش يتكفف الناس بمن فيهم رجال الإنقاذ .

– تطارده المحاكم الأوروبية بعد أن أكل مال لجنة ضحايا التعذيب ( كان مقرها لندن ) ورغم ذلك يتحدث عن النزاهة والشرف والوطنية .

– – عمل ضد شعار ” حرية سلام وعدالة ” وتجاهل قتل أكثرمن 200 من الشباب الثائر ، متواطئاً مع الجنجويد الذين قتلوهم .

ضع من القائمة ( ب ) ما يناسبه أو يناسبهم من القائمة ( أ )

     عبدالله الأزرق

  ———————————

     9 يوليو 2024

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى