عالمية

ماذا تعرف عن قطار كيم جونغ أون المصفح

قال موقع “سي إن إن” الأميركي إن القطار مطلي باللون الأخضر الداكن مع خطوط صفراء تمتد على الجانب.

يتطابق مع شكل القطار الذي كان يستخدمه جده، كيم إيل سونغ، ووالده، كيم جونغ إيل، اللذان قيل إنهما أقاما وجبات عشاء فخمة على متنه.

القطار مطلي باللون الأخضر الداكن

قطار كيم يعد ثقيل الوزن بسبب صناعته المضادة للرصاص، كما أنه بطيء الحركة، ويتميز بالأرضيات الخشبية المصقولة والمدخل الأبيض المزخرف.

هذه ليست المرة الأولى التي يعتمد فيها كيم على قطاره المصفح في رحلاته للخارج.

ورث الزعيم الكوري الشمالي خيار السفر على متن القطار على والده كيم جونغ إيل، الذي يروج أنه كان يكره الطيران.

كيم جونغ أون سبق أن سافر بطائرة خاصة فاخرة، ودرس في سويسرا في التسعينيات.

كشفت مذكرات المسؤول الروسي السابق كونستانتين بوليكوفسكي، المستمدة من تقرير أعده مسؤول في وزارة الخارجية الروسية، كان يرافق كيم جونغ إيل خلال قيامه برحلة على متن القطار في مختلف أنحاء روسيا لمدة شهر كامل، بعض مظاهر الفخامة والرفاهية على متن وسيلة النقل هذه.

القطار كانت تقوده “نساء جميلات”

ويقول بوليكوفسكي إن القطار كانت تقوده “نساء جميلات”، وكان محملا بالأطباق الفاخرة والنبيذ.

وأضاف: “كان من الممكن طلب أي طبق من المأكولات الروسية والصينية والكورية واليابانية والفرنسية”.

سرعة القطار لا تتجاوز 60 كيلومترا في الساعة.

يضم قاعات مؤتمرات وغرفة ضيوف وغرف نوم، كما أنه يحتوي على هواتف تعمل بالأقمار الاصطناعية وأجهزة تلفزيون بشاشات مسطحة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى